متتدى جزائرنا جزائر العزة و الكرامة
أهلا وسهلا ومرحبا
أخي الزائر/أختي الزائرة
معلوماتنا تفيد بأنك(ي)غير مسجل(ة) لدينا

إن كنت(ي) عضوا(ة) معنا فالرجاء التكرم بتسجيل الدخول
أو التسجيل
إن كنت(ي) غير مسجلة(ة) و ترغب(ين)في الانضمام إلى أسرة منتدانا
سنتشرف بتسجيلك معنا
إدارة المنتدى
اضطرابات النطق واللغة Uzr06810
متتدى جزائرنا جزائر العزة و الكرامة
أهلا وسهلا ومرحبا
أخي الزائر/أختي الزائرة
معلوماتنا تفيد بأنك(ي)غير مسجل(ة) لدينا

إن كنت(ي) عضوا(ة) معنا فالرجاء التكرم بتسجيل الدخول
أو التسجيل
إن كنت(ي) غير مسجلة(ة) و ترغب(ين)في الانضمام إلى أسرة منتدانا
سنتشرف بتسجيلك معنا
إدارة المنتدى
اضطرابات النطق واللغة Uzr06810
متتدى جزائرنا جزائر العزة و الكرامة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

متتدى جزائرنا جزائر العزة و الكرامة

موقع اللمة الجزائرية يهدف إلى التعريف بالجزائر و بخيراتها، موقع للتعارف والألفة و المحبة و لنشر المعرفة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اضطرابات النطق واللغة Carte_13

 

 اضطرابات النطق واللغة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عاشق الجزائر
المديـــر
المديـــر
عاشق الجزائر


الابراج : الميزان نقاط : 12754
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 17/01/2011
العمر : 57

اضطرابات النطق واللغة Empty
مُساهمةموضوع: اضطرابات النطق واللغة   اضطرابات النطق واللغة Icon_minitimeالأربعاء أبريل 18, 2012 6:24 pm

اضطرابات النطق واللغة



هل يمكن لنا أن نتخيل
العالم من دون التواصل؟ وكيف يتم التواصل وقد تعتريه عدة مشاكل تعيق عملية التواصل
الفعال؟ أن هناك عدة وسائل للتواصل منها النطق، حركات الوجه وتعابيره، حركات
الجسم، الإشارة، الرموز والكتابة والرسم
.




أن النطق هو وسيلة للتواصل الشفوي مع الآخرين وذلك
بإصدار أصوات كلامية وتجميعها لتكوين كلمات، وهي وسيلة تواصل خاصة بالبشر ، إذ
تتواصل الكائنات الأخرى بإصدار أصوات أيضا، لكنها ليست كلامية ولا يمكن تجميعها
لتكوين جمل ومن ثم إلى لغة ذات معنى وصيغ فاللغة هي الصيغة التي تجمع الأصوات
الكلامية ليصبح لها معنى وتسهل عملية نقل الرسائل وتبادل الأفكار والمعلومات
والخبرات، ولكل لغة مجموعة من القوانين والقواعد الخاصة بها لتكوين الجمل والمعاني
الدلالية
.
وأركان التواصل الشفوي
الأساسية هي: الصوت، النطق،اللغة،الطلاقة، أو سرعة الكلام والسمع
.
اضطرابات النطق واللغة


قد تعتري النطق و \ أو اللغة بعض الاضطرابات،
والاضطرابات يعني أي إشكال أو اختلاف يحدث في فهم ،إنتاج، و \ أو استخدام اللغة
" ويمكن تعريف اضطرابات التخاطب على أنها الحالة التي يكون فيها الكلام شاذا
مقارنة بكلام الآخرين، ويلفت النظر إلى نفسه ويعرقل التواصل "( 1987
VAN RIPER ) .
والاضطرابات هذه قد تكون :
_
تطورية " ولادية أو خلقية ".
_
وقد تكون مؤقتة أو مزمنة " أي تبقى مدى الحياة ".
_
مكتسية " أي بعد اكتساب اللغة أو جزء منها ".
من الأمثلة على بعض
المشاكل والاضطرابات
:
1
_ الصوت : أي مشاكل أو أمراض قد تصيب الحبال الصوتية، أي مشاكل
تنفسية أو أي اضطراب يؤثر على الصوت مثل الخشونة، انقطاع الصوت والبحة
.
2
_ النطق : أي مشاكل أو اضطراب في إصدار الأصوات الكلامية
تحديدا، مثل القلب، الحذف ، التبديل ، العكس أو عسر الكلام
.
3_ اللغة : أي اضطراب أو تأخر في فهم اللغة و \ أو استيعابها
مثل : استخدام صيغ لغوية متأخرة عن العمر الزمني ، بطء أو تأخر تعلم اللغة الشفهية
أو المكتوبة، صعوبات تعلم، الحبسة الكلامية ، صعوبة التعبير
.
4
_ الطلاقة : وهي السرعة التي نتكلم بها والتي يجب أن تكون
مناسبة، فلا يجب أن تكون زائدة أو ناقصة أو متقطعة مثل التأتأة
.
5
_ السمع : اضطرابات السمع قد تشمل إذنا واحدة أو الاثنتين،
وهناك أنواع ودرجات، ووجود مشكلة بالسمع لا يعني أن الإنسان أصم ولكن يختلف
الاضطراب باختلاف النوع والدرجة
.



الأسباب:-


هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي أو ترتبط باضطرابات
النطق واللغة، إذ إن اضطرابات النطق واللغة قد تكون منفردة وقد تكون جزءا من مشكلة
أوسع ومن هذه الأسباب
:
1. عضوية : وتتمثل في وجود اضطراب في المناطق المسئولة عن النطق
والتفكير والسمع والأستعياب وتكوين اللغة في المخ يؤدي إلى اضطراب في هذه الوظائف.
وهذه الأمور قد تحدث قبل أو أثناء الحمل والولادة، مثل وجود تاريخ عائلي لبعض هذه
الاضطرابات، الوراثة، اختلاف زمرة دم الأبوين، تناول أدوية أثناء الحمل ، والتعرض
للأشعة أو الإصابة ببعض الأمراض، وأي مشاكل تحدث للطفل أثناء الطفولة المبكرة مثل
ارتفاع الحرارة، الالتهابات، الحوادث، أو الأمراض. وكذلك أي إصابات أو أمراض في أي
عمر، مثل الحوادث والأمراض والأورام والكبر في السن
.
2. نفسية | بيئة: مثل سوء التغذية، الإساءة، التجاهل، الصدمات النفسية
لوفاة أحد الوالدين أو الطلاق، الانتقال من المنزل أو البلد، التعرض لحوادث أو
رؤية حدوثها
.
3. وظيفية : وتمثل الاضطرابات التي لم يتم إيجاد سبب معروف أو مباشر
لها وتلك التي لم يعرف لها سبب حتى الآن مثل بعض الاضطرابات النطق " اللدغة،
التبديل، العكس
".
ومن الأسماء المتداولة
للمشاكل والاضطرابات النطقية واللغوية المفردة أو المرتبطة باضطرابات أو أمراض
أخرى: اللثغة، التأتأة، التلعثم،اللدغة، صعوبات تعلم اللغة الشفهية أو المكتوبة أو
الحساب، صعوبة التعبير ، فرط النشاط وصعوبات الانتباه، بحة الصوت،

خشونة الصوت، وعسر الكلام،
عكس الأصوات، التخلف العقلي بدرجاته، متلازمة دوان " المنغولي " الشلل
الدماغي ، التوحد، ومجموعة من المشاكل الصوتية. والتعامل مع هذه المشاكل يتعاون
اختصاصيو النطق واللغة مع العديد من ذوي العلاقة المباشرة مع الطفل أو المصاب
والذين يلعبون دورا هاما في الكشف المبكر وتحويل الحالات والمساعدة بالتدريب وهم :
الأهل، طبيب الأسرة، طبيب الأطفال، المعلم | المعلمة، اختصاصي السمعيات، الأخصائي
النفسي والأخصائي الاجتماعي
.

وللتأكيد من وجود مشكلة
ينبغي ملاحظة ما يلي
:-
الأطفال
قبل سن السادسة
:
مشاكل قبل وأثناء النوم
وبعد الحمل والولادة،مشاكل في الإرضاع ، النوم، التنفس، الالتهابات وارتفاع درجة
الحرارة، وجود تاريخ عائلي، أي تغير غير مبرر في السلوك أو أي اضطراب مثل
العدوانية أو الانسحاب، فرط النشاط وصعوبة الانتباه، أي شكوك بوجود مشكلة بالسمع
وعدم الاستجابة عند المناداة، ارتفاع الصوت عند الكلام، أي تأخر ملحوظ في النمو
واكتساب المهارات الحركية والنطقية واللغوية والأستعياب، التأخر في النظافة
الشخصية، أي رد فعل غير طبيعي أو مبالغ فيه، أي فقدان لمهارة سبق اكتسابها
.
الكبار
( بعد سن السادسة
) :
حدوث تغير في الصوت، تغير
في دقة السمع، وجود مشاكل تعليمية، عدم تطابق الأداء مع العمر الزمني، التأخر
الملحوظ في التطور الحركي واللغوي، مشاكل في الطلاقة، أي تغير أو فقد لمهارة بعد
اكتسابها سواء بعد التعرض لحادث أو مرض بشكل مفاجئ
.
أن الكشف المبكر عن هذه
المشاكل لا بد من أن يثمر في سرعة وفاعلية التدريب والوصول إلى أقصى استفادة
ممكنة. ( مي كنعان
).
*
اختصاصية تقويم النطق واللغة :
أن النطق هو وسيلة للتواصل
الشفوي مع الآخرين وذلك بإصدار أصوات كلامية وتجميعها لتكوين كلمات، وهي وسيلة
تواصل خاصة بالبشر، إذ تتواصل الكائنات الأخرى بإصدار أصوات أيضا، لكنها ليست
كلامية ولا يمكن تجميعها لتكوين جمل ومن ثم إلى لغة ذات معان وصيغ. فاللغة هي
الصيغة التي تجمع الأصوات الكلامية ليصبح لها معنى وتسهل عملية نقل الرسائل وتبادل
الأفكار والمعلومات والخبرات، ولكل لغة مجموعة من القوانين والقواعد الخاصة بها
لتكوين الجمل والمعاني الدلالية
.
وأركان التواصل الشفوي
الأساسية هي : الصوت ،النطق ، اللغة ، الطلاقة أو سرعة الكلام و السمع
.

أخصائي
النطق والتخاطب

قال تعالى على لسان موسى
عليه السلام ( رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي )
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن من البيان لسحرا) .. الكلام أو النطق هو
نعمة من نعم الله الجليلة التي وهبها سبحانه وتعالى لبني آدم فمن خلال الكلام
يستطيع الإنسان أن يعبر عن كل ما يجيش في صدره وما يتطلبه جسده فالكلام هو أداة
هامة في تواصل بني آدم مع بعضهم البعض، بل هو أساس هام في التعبير عن الحياة كلها
بجلوها ومرها بصفوها وكدرها.. حتى أنه إذا عرض الإنسان كان أول تعبير أية.. أن
الإنسان ليس إلا لسانا... وقالوا قديما أن المرء مختبئ وراء لسانه فإذا تكلم طهر،
فاللغة هي أداة التواصل بين بني الإنسان.. وقد يصاب بعض الناس بحالات من
الاضطرابات اللغوية_ النطقية، وعلاج هذه الحالات عند الأطفال عن طريق اكتشافها في
مراحلها الأولى وإعداد برنامج للدخل المبكر في مثل هذه الحالات فائدة عظيمة ودور
بارز في تقديم كثير من هذه الاضطرابات
.
وفي قسم التخاطب لدى
العديد من المراكز المتخصصة يتم
:-
1.
تقييم ومعالجة حالات الاضطرابات اللغوية_النطقية عند
الأطفال مثل الأطفال الذين يعانون من تأخر لغوي نطقي نتيجة ( العبط المنغولي
Down syndrome الشلل الدماغي CEREBTAL _ التخلف العقلي MENTAL RETARDATION ).
2.
تقييم ومعالجة اضطرابات الطلاقة الكلامية، سواء ا كانت
معروفة السبب والمنشأ ، أو كانت مجهولة السبب والمنشأ مثل التأتأة الكلامية،
STUTTERING_
السرعة في الكلام التي
تؤدي إلى عدم فهم المتكلم وحذف كثير من الأصوات أثناء الكلام
STUTUERING_ البدالات الصوتية المتنوعة عند الكبار والصغار كذلك إذا
استمر الطفل على استخدام أصوات بدلا من الأصوات الصحيحة بشكل متكرر ( مع مراعاة
العمر الزمني للطفل ) كأن يقول الطفل
:
_
باب _ تاب، سيارة _ تياره.
3.
تقييم ومعالجة اضطرابات الصوت والرنين الألفي مثل
الأنفية الزائدة في الكلام وهذا يتمثل في الشخص الذي يتكلم من انفه وعادة ما تكون
هذه الأمور ناتجة عن شق سقف الحلق
Clef Palate بالإضافة إلى أنواع الأخرى مثل البحة الصوتية المستمرة.



المنغولية MONGOLISM :-
الانتشار : يدعى المرض
أيضا باسم ( لزمت داون
DOWN SYNDROME ( ويحدث بنسبة 1 لكل 600 _ 700 من الولادات.
أنواعه: ينقسم إلى نوعين
بالنسبة إلى ترتيب الكر موسومات
.
1.
المجموعة الأولى : ( تشمل 75 % من حالات المنغولية ولها
علاقة الأم إذ تزداد نسبته كلما ارتفع عمر الأم أول زواجها وتمتاز المجموعة بوجود
3 كروموسومات في الموقع 21 بدلا من 2، أي أن مجموع الكر وموسومات الكلي يصبح 47
بدلا من 46
.
2.
المجموعة الثانية : وهي تشكل 25% من حالات المنغولية ،
3_ علاقة لها بكبر عمر الأم ، 4_ بل توجد في الزوجات الشابات مع ميل للتكرار في
نفس المعادلة وتمتاز بوجود 46 كروم وسوم كالفرد الطبيعي لكنه يتخلل الكر وموسومات
اضطراب في المواقع والتركيب في المواقع 15 و 16 و 21
.
ولأجل احتساب احتمال إصابة
الأطفال الإخوة بنفس المرض، فإن كل مجموعة منغولية تختلف عن الثانية، إلا انه يمكن
أنه يمكن بصورة تقريبية تقدير الاحتمال بالطريقة الثانية
:
"
كل أبوين ولد لهما طفل منغولي وليس لهما أقارب
منغوليين، فإن احتمال ولادة طفل منغولي آخر يكون بنسبة 1-2% بغض النظر عن عمر الأم
".
الأسباب:-
من الأسباب التي اكتشفت
حديثا كعامل مسبب في عدم انتظام الكر وموسومات أو تعددها هي : التهاب الكبد
الوبائي للأم، وقد اعتبرت الإشعاعات ( الذرية وأشعة اكس ) كسب محتمل آخر لحدوث
المنغولية
.
الأعراض
والعلامات
:-
تكون الجمجمة صغيرة ومكورة
، والوجه والمؤخرة مسطحين وفتحة العينين ضيقة ومنحدرة إلى الداخل والأسفل ( كالجنس
المغولي ) وتكون الأطراف قصيرة والجهاز العضلي ضعيف. وللمنغولي مقاومة ضعيفة تجاه
الالتهابات والأمراض وهو لذلك يتعرض للإصابة بشتى الالتهابات الجلدية والصدرية
.
التغيرات
المرضية
:-
يكون الدماغ بسيط التركيب
وقليل النضج وخاصة في الفصين الجبهتين وجزع الدماغ والمخيخ. ويكون أكثر المنغوليين
من ذوى التخلف العقلي ويصل قسم قليل منهم لدرجة

التخلف العقلي البسيط،
ويمتازون عموما بميل إلى الموسيقى والأناشيد واللحن والجماعة

والمرح ويمكن تشغيلهم في
الأعمال البسيطة
.
المصير:-
ارتفعت نسبة الأحياء من
المنغوليين بسبب تقدم العلاجات الحديثة ويكبر البعض ويصل إلى ما بعد مرحلة البلوغ
والشباب
.

اضطرابات
النطق واللغة

هل يمكن لنا أن نتخيل
العالم من دون تواصل؟ وكيف يتم التواصل وقد تعتريه عدة مشاكل تعيق عملية التواصل
الفعال؟ أن هناك عدة وسائل للتواصل منها النطق، حركات

الوجه وتعابيره ، حركات
الجسم ، الإشارة ، الرموز والكتابة والرسم
.


المراجع العربية
أبو عرقوب ، أحمد حسن ، (1989). تطور لغة الأطفال ،
مركز غنيم للتصميم ، عمان ، الأردن
.
إسماعيل ، وحيدة شاهين ، ( 1980). بنية لغة الأطفال ما
بين سن الثالثة والسادسة، رسالة ماجستير غير منشورة، الجامعة الأردنية، كلية
التربية
.
البهي، فؤاد السيد، (1975)، الأسس النفسية، القاهرة،
دار الفكر العربي
.
جرار، صالح عادل، (1986)، تطوير اختبار مفردات مصور
للطفل الأردني، الجامعة الأردنية، عمان، الأردن، رسالة ماجستير غير منشورة
.
حميدان، محمد، (1983)، التراكيب اللغوية الشائعة لدى
الأطفال الأردنيين عند دخولهم المدرسة الابتدائية، رسالة ماجستير غير منشورة،
الجامعة الأردنية
.
الخليلة، عبد الكريم أحمد رشيد، (1980)، تطور النطق عند
أطفال أردنيين بين سن سنتين ونصف وست سنوات، الجامعة الأردنية، عمان، الأردن،
رسالة ماجستير غير منشورة
.
خليل ، حلمي ، (1986) ، اللغة والطفل ، دار النهضة
العربية ، بيروت ، لبنان
.
دي سو سور ، فردينان ، (1988) ، علم اللغة العام ،
تعريب يوئيل يوسف عزيز، مراجعة النص مالك لمطلبي ، بيت الموصل للنشر والتوزيع ،
العراق
.
رضوان ، فوقية محمد ، (1978) ، أثر استخدام الأسلوب
القصصي في تنمية الجوانب اللغوية لدى أطفال الروضة ، مصر ، رسالة ماجستير غير
منشورة
.
الروسان ، فاروق ، (2000) ، سيكولوجية الأطفال غير
العاديين ، مقدمة في التربية الخاصة ، عمان ، دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
.
الزراد ، فيصل ، (1990) ، اللغة واضطرابات النطق
والكلام ، دار المريخ للنشر ، السعودية
.
السر طاوي ، عبد العزيز ، أبو جودة ، وائل موسى ،
(2000) ، اضطرابات اللغة والكلام ، الطبعة الأولى ، الرياض ، أكاديمية التربية
الخاصة
.
الطواب ، سيد محمود ، (1986) ، أثر اللعب التمثيلي في
النمو اللغوي لدى أطفال الحضانة ، مجلة كلية التربية \ الإمارات ، العدد الأول ، ص
47_ 70
.
العصيلي ، عبد العزيز بن إبراهيم ، (1999) ، النظريات
اللغوية وتعليم اللغة العربية ، مطابع التقنية للأوفس ، الرياض ، السعودية
.
عويدات ، عبد الله ، (1977) ، المفردات الشائعة لدى
الأطفال الأردنيين في الريف والبادية عند دخولهم المدرسة الابتدائية ، الجامعة
الأردنية ، عمان ، الأردن ، رسالة ماجستير غير منشورة
.
عيد، هبة محمد أمين (2003)، أثر استخدام الكمبيوتر في
إكساب أطفال الرياض بعض المهارة اللغوية، رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة عين
شمس، مصر
.
قاسم، أنس محمدا أحمد، (2000)، سيكولوجية اللغة،
الإسكندرية، مركز الإسكندرية للكتاب
.
كرم الدين، ليلى، (1993)، اللغة عند الطفل تطورها
والعوامل المرتبطة بها ومشكلاتها، مكتبة أولاد عثمان، القاهرة
.
المعتوق، أحمد محمد، (1996)، الحصيلة اللغوية، (
أهميتها، مصادرها، وسائل تنميتها)، مجلة عالم المعرفة – الكويت
.
منصور، عبد المجيد سيد أحمد (1982)، علم اللغة النفسي،
جامعة الملك سعود، الرياض، السعودية
.
اله نداوي، علي فالح، (2001)، علم نفس النمو ( الطفولة
المراهقة )، الطبعة الأولى، الإمارات العربية المتحدة، دار الكتاب الجامعي
.
يوسف، جمعة، (1990)، سيكولوجية اللغة والمرض العقلي،
عالم المعرفة، الكويت
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://djazairona.forumalgerie.net
 
اضطرابات النطق واللغة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كتاب اضطرابات النطق واللغة للدكتور فيصل العفيف
» تأثير سرعة النطق على سعة ذاكرة العمل
» مجموعة كتب ومقالات في الأرطوفونيا واضطرابات النطق والكلام للتحميل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
متتدى جزائرنا جزائر العزة و الكرامة :: التعليم :: التعليم الجامعي :: قسم الأرطوفونيا-
انتقل الى: